الهاتف الجديد من جوجل "Ara"
"مشروع Ara" هو هاتف ذكي متطور قابل للتعديل والتحديث من تصميم شركة "غوغل"، سيغزو الأسواق قريباً مع إمكانيات متواضعة، يمكنك أن تجعلها مذهلة، كيف يتم هذا؟ هذه المعلومات ستخبرك بكل شيء عن الهاتف.
1) يعتبر الهاتف قابلاً للتعديل بالكامل، حيث يمكن تغيير البطارية والشاشة والمعالج والكاميرا وتبديلها بقطع هاردوير أخرى أكثر تطوراً دون الحاجة لأن تمتلك خبرة في صيانة الهواتف الذكية.
2) لن يتم إتاحة الهاتف للجميع في البداية، بل سيخصص للمطورين أولاً، ثم يأتي للدول النامية في وقت لاحق ليلائم تطلعاتهم، قبل أن يغزو الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا.
3) سيتم إطلاق الهاتف في البداية بسعر مخفض يبلغ 50 دولاراً، ولكن سيتوجب على المستخدمين تبديل قطع الهاردوير للاستمتاع بمميزاته الكاملة، حيث سيعمل في البداية اعتماداً على الشبكات اللاسلكية فقط، دون دعم لشبكات المحمول.
4) تعمل الشركة على مشروع Ara منذ عام تقريباً بعدد محدود من الموظفين بالاشتراك مع شركات خارجية، وتخطط "غوغل" لإطلاق الهاتف بالأسواق في بداية عام 2015.
5) مشروع "غوغل" الجديد مستوحى من ابتكارات وزارة الدفاع الأميركية التي سبق لها تقديم العديد من التقنيات المذهلة مثل شبكة الإنترنت والملاحة عبر الأقمار الصناعية.
6) تفكر "غوغل" في المشروع بطريقة مشابهة لما حدث مع نظام التشغيل "أندرويد" حيث تعاونت العديد من شركات الهواتف المحمولة معها، وهو ما ترغب الشركة بتكراره مع مشروع Ara بهدف إشراك عدد كبير من الشركات المصنعة لتطوير قطع هاردوير مختلفة للهاتف تلائم كافة الاحتياجات.
7) الهاتف ليس ضخماً كما يتوقع البعض، وليس نحيفاً للغاية أيضاً، حيث يبلغ سمكه 9.7 ملم، ويعتبر أكبر حجماً من هاتف HTC One M8 بجزء ضئيل للغاية.
8) إذا سقط الهاتف من المستخدم فجأة فلن يتلف كما يحدث مع الهواتف الحالية، بل يعتمد على قوة مغناطيسية تقوم بغلق الدوائر الكهربائية في مكانها، مما يعني احتفاظ الهاتف بحالته لأطول فترة ممكنة بعكس ما يحدث مع الهاتف الحالية.
9) سيدعم الهاتف الطابعات الثلاثية الأبعاد لتوفير باقة من الأغطية المميزة والمختلفة له بحسب رغبة كل مستخدم
10) سيحتاج الهاتف إلى دعم كبير من شركات الطرف الثالث نظراً لأن "غوغل" أعلنت دعم الهاتف من خلال مجموعة من المكونات المحدودة، بينما ستترك باقي المنتجات لشركات الهاردوير المختلفة.
1) يعتبر الهاتف قابلاً للتعديل بالكامل، حيث يمكن تغيير البطارية والشاشة والمعالج والكاميرا وتبديلها بقطع هاردوير أخرى أكثر تطوراً دون الحاجة لأن تمتلك خبرة في صيانة الهواتف الذكية.
2) لن يتم إتاحة الهاتف للجميع في البداية، بل سيخصص للمطورين أولاً، ثم يأتي للدول النامية في وقت لاحق ليلائم تطلعاتهم، قبل أن يغزو الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا.
3) سيتم إطلاق الهاتف في البداية بسعر مخفض يبلغ 50 دولاراً، ولكن سيتوجب على المستخدمين تبديل قطع الهاردوير للاستمتاع بمميزاته الكاملة، حيث سيعمل في البداية اعتماداً على الشبكات اللاسلكية فقط، دون دعم لشبكات المحمول.
4) تعمل الشركة على مشروع Ara منذ عام تقريباً بعدد محدود من الموظفين بالاشتراك مع شركات خارجية، وتخطط "غوغل" لإطلاق الهاتف بالأسواق في بداية عام 2015.
5) مشروع "غوغل" الجديد مستوحى من ابتكارات وزارة الدفاع الأميركية التي سبق لها تقديم العديد من التقنيات المذهلة مثل شبكة الإنترنت والملاحة عبر الأقمار الصناعية.
6) تفكر "غوغل" في المشروع بطريقة مشابهة لما حدث مع نظام التشغيل "أندرويد" حيث تعاونت العديد من شركات الهواتف المحمولة معها، وهو ما ترغب الشركة بتكراره مع مشروع Ara بهدف إشراك عدد كبير من الشركات المصنعة لتطوير قطع هاردوير مختلفة للهاتف تلائم كافة الاحتياجات.
7) الهاتف ليس ضخماً كما يتوقع البعض، وليس نحيفاً للغاية أيضاً، حيث يبلغ سمكه 9.7 ملم، ويعتبر أكبر حجماً من هاتف HTC One M8 بجزء ضئيل للغاية.
8) إذا سقط الهاتف من المستخدم فجأة فلن يتلف كما يحدث مع الهواتف الحالية، بل يعتمد على قوة مغناطيسية تقوم بغلق الدوائر الكهربائية في مكانها، مما يعني احتفاظ الهاتف بحالته لأطول فترة ممكنة بعكس ما يحدث مع الهاتف الحالية.
9) سيدعم الهاتف الطابعات الثلاثية الأبعاد لتوفير باقة من الأغطية المميزة والمختلفة له بحسب رغبة كل مستخدم
10) سيحتاج الهاتف إلى دعم كبير من شركات الطرف الثالث نظراً لأن "غوغل" أعلنت دعم الهاتف من خلال مجموعة من المكونات المحدودة، بينما ستترك باقي المنتجات لشركات الهاردوير المختلفة.
ليست هناك تعليقات